أبو هادي عبدالله العبدلي إنها صرخةٌ مدويةٌ تهوي بعروش الطغاة والمستكبرين، إنها الصرخةُ في وجه المستكبرين أطلقها الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي ضد الظلم
بعد أحداث ١١ سبتمبر ٢٠٠١ وبعد الانتهاء من تخطيط مشروع ما أسمته أمريكا بــ “ولادة شرق أوسط جديد”، كانت من ضمن مشروع أمريكا وَشرقها
عبد الكريم الوشلي كلما حلت الذكرى السنوية للصرخة..تنفتح في ظلال المناسبة الآفاق واسعة للتأمل في كوامن المعنى الجوهري الكبير لها، وما يتشعب من جذر المعنى من
محمد الضوراني الشعارُ الذي تحَرّك به السيد القائد حسين بن بدر الدين الحوثي -رضوان الله عليه- وهو: الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود،
خلود الشرفي “بَرَاءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إلى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْـمُشْرِكِينَ”. الصرخة وَما أدراك ما الصرخة، إنها الكابوس الذي أزعج الأمريكان في عقر